• تعزيز تكوين وإشراك الشباب في تدبير الموارد المائية: من خلال تشجيع الجامعات المغربية على التعاون مع سفارة المياه إفريقيا بالمغرب للانضمام إلى شبكة الاتحاد المتوسطي لسفراء المياه المغاربة من أجل وضع برامج للتكوين المستمر لهؤلاء الشباب في إدارة الموارد المائية.
• تعزيز التشاور والتعاون بين التخصصات: دعوة الجامعات المغربية لتنظيم أو المشاركة في أوراش عمل للتشاور بين مختلف التخصصات العلمية، تجمع بين الطلاب والباحثين من مجالات متنوعة (البيئة، الاقتصاد، العلوم الاجتماعية، الزراعة) بالإضافة إلى المنتخبين والمؤسسات الإدارية لتطوير حلول ملائمة للتحديات المرتبطة بالماء. من خلال إشراك الشباب في مشاريع تعاونية.
• تشجيع البحث العلمي التطبيقي المبني على تقنيات التحلية المستدامة واستخدام الطاقة المتجددة لدعم تطوير مشاريع تحلية المياه في المغرب،
• بناء شراكات مع القطاع الخاص والمؤسسات المالية لتوسيع نطاق وتمويل أحدث الابتكارات في مجال الاستخدام المشترك لتحلية المياه والطاقة المتجددة،
• تعزيز القدرات في مجال تقنيات تحلية المياه وأبعادها الاجتماعية والاقتصادية من خلال إنشاء دورات ماجستير ودورات جامعية محددة للمهندسين والفنيين وأيضا التخصصات الأخرى حيث أن المياه ليست مسألة تخص المهندسين فقط بل أيضا الباحثين الاجتماعيين والاقتصاديين
• التشجيع على الاعتماد على التكنلوجيا حيت تعتبر معطيات الأقمار الصناعية
طريقة قيّمة لاسترجاع البيانات المناخية، وهي مفيدة بشكل خاص لتحليل تأثير تغير المناخ في المناطق التي تفتقر إلى محطات الطقس الأرضية. وتتمثل الميزة الرئيسية لصور الأقمار الصناعية في اتساقها، مما يسمح بإجراء مقارنات موثوقة عبر مواقع مختلفة. ومع ذلك، فإن أحد القيود الرئيسية تتمثل في أن بعض موارد الأقمار الصناعية قد تبالغ في تقدير بيانات هطول الأمطار، مما يجعل من الضروري مراجعة البيانات والمنهجية بعناية قبل اختيار مصدر معين للأقمار الصناعية.
• وتعتبر المدرجات الجافة وحفر الزاي من أفضل الممارسات في الحد من التآكل والاحتفاظ بمياه التربة وزيادة خصوبة التربة.
• من المتوقع أن ينخفض الاتجاه العام لهطول الأمطار بنحو -25% بحلول نهاية القرن الحالي. ويُخشى من تزايد حالات الجفاف المتكرر. لذلك فإن الوعي ضروري إذا أردنا التكيف بشكل أكثر فعالية.
• تضمين المخطط الوطني للماء والمخططات الجهوية للأحواض المائية بتأتير التغيرات المناخية المستقبلية, على الموازنات المائية لكل حوض وكل فرشة مائية. لتخطيط جيد وعقلاني اخدا بعين الاعتبار البعد المناخي المستقبلي وكل البنيات التحتية الهيدرومائية يجب أن تأخد بعين الاعتبار التغيرات المناخية
• يجب التنبيه إلى أنه بالرغم من أن الجفاف هو الإشكالية الأكثر راهنية، يجب عدم استبعاد الانتقال إلى تطرف مناخي في اتجاه تردد أكبر للفيضانات.
• تعزيز جهود التوعية والتكوين لدى الفاعلين المحليين وصناع القرار لفهم المخاطر المرتبطة بتغير المناخ بشكل أفضل وتعزيز تدابير التكيف الفعالة
• تسهيل وتعزيز الوصول إلى البيانات المناخية أمر أساسي لإجراء دراسات التأثير والتكيف. يمكن تحقيق ذلك من خلال تطوير منصات بيانات مفتوحة وتعاونية تسمح بمشاركة واستخدام المعلومات المناخية بشكل مثالي.
• دعم البحث وتطوير برامج تدريب متخصصة في تغير المناخ: زيادة التمويلات المخصصة للبحث في تغير المناخ أمر ضروري لفهم تأثيراته المحددة على الموارد المائية والأنظمة البيئية بشكل أفضل.
• اعداد قاعدة معطيات على المستوى الوطني تتعلق بتقنيات تتبيت الكاربون داخل المنظومات الطبيعية من أجل تعزيز الصمود ضد أثار التغيرات المناخية
• خلق سلطة عليا لتدبير الماء واعطاء اهمية اكبر للماء في الدستور المقبل،
• تعزيز الشفافية في التواصل فيما يتعلق بتدبير الموارد المائية
• ضرورة حماية التراث المائي الواحي المادي واللامادي، عبر تثمينه وتسجيله وجرد عناصره، حماية للهوية المغربية وللحضارة المائية التي تعد مرجعا مهما اليوم على الصعيد الإقليمي والدولي.
• ضرورة توظيف المقاربة المتعددة التخصصات، لتشخيص الوضعية المائية بالمغرب، وفتح المجال أكثر لمقاربة العلوم الإنسانية والاجتماعية ، لكونها تشتغل على المجال والمجتمع والموارد ك: الجغرافيا والسوسيولوجيا.