يسعى المغرب إلى تعزيز نفوذه في القارة الإفريقية من خلال “الدبلوماسية العسكرية”، التي أصبحت ركيزة أساسية في سياسته الخارجية. يتم ذلك عبر تعزيز التعاون العسكري مع الدول الإفريقية، مثل إثيوبيا، حيث شهدت العلاقات معها تطورًا ملحوظًا بعد زيارة الملك محمد السادس في 2016. هذا التعاون يشمل تبادل الخبرات العسكرية وتوقيع اتفاقيات دفاعية، مما يعزز مكانة المغرب كقوة إقليمية ويزيد من قدرته على حماية مصالحه الوطنية.
24 ساعة
مواقيت الصلاة
الطقس