آخر الأخبار
الأميرة للا حسناء تفتتح الدورة 28 لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة وسط أجواء احتفالية مميزة الرباط : احتضان المستشفى العسكري الدراسي محمد الخامس لتمرين محاكاة واسع النطاق لمواجهة المخاطر البيو... حملة طبية لفائدة نزيلات دار الطالبة پاولماس إقليم الخميسات في حفل "أغلى أم".. تكريم الصحفية حنان الزلاغي اعترافٌ بعطاء الأم والإعلامية مهرجان السينما الإفريقية بخريبكة يعود في دورته الفضية الـ25 بمشاركة واسعة مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة يعود من 16 إلى 24 ماي 2025 تحت شعار " انبعاثات " مكناس : إشراف عامل صاحب الجلالة على عمالة مكناس السيد عبد الغني الصبار على حفل توديع الحجاج قبل مغاد... تيفلت...لقاء ممثلي قاطني دوار المخازنية مع السيد عبدالصمد عرشان رئيس المجلس الجماعي لتيفلت الحكم الذاتي ما بين مداخل الثقافة، حقوق الإنسان والمصالحة الوطنية مكناس : مؤتمر بالمدرسة الوطنية للفنون حول السيادة الصناعية والنمو المستدام بحضور السيد وزير الصناعة

عبد الحق نجيب ودار النشر أوريون يخضعون للرقابة من قبل فرنسا

[بلادي نيوز]14 أكتوبر 2023
عبد الحق نجيب ودار النشر أوريون يخضعون للرقابة من قبل فرنسا

تم فرض الرقابة على الكاتب والصحفي عبد الحق نجيب ودار النشر أوريون بكل منخرطيها من طرف الحكومة الفرنسية. تُرْجِمَ هذا المنع بِتَنْحِية كُتبه من كافة صناديق البيانات الإلكترونية الخاصة به وإزالة كتبه من مكتبة دار الكتاب بباريس التي سبق وأن عرضت له 40 كتابا مع منع جميع الأنشطة الثقافية المبرمجة بالمغرب والعالم في المراكز الفرنسية
كل ذالك جاء نتيجة نشره المكتف لمجموعة من التحقيقات التحليلية المهمة حول الأوضاع بفرنسا بجريدة الحقيقة الفركوفونية وكذا تأليفه كتاب -فرنسا نهاية الأوهام-
وتوجيهه رسالة مفتوحة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرو بعد كارثة زلزال المغرب و هي النقطة التي أفاضت الكأس وأثارت حفيضة السلطات الفرنسية واستفزت غضبهم وحقدهم الدفين اتجاه المغرب وقلم من أقلامه الفذة الصداحة بالحقيقة والنقد البناء في عقر داره. لا لسبب وإنما لأنه كاتب ومفكر مغربي لا يسكت عن قول الحق ولا يتوانى عن فضح الأفعال المشينة العنيفة لبلد اختار المغرب كعدو.
حقد دفين و غلو وكراهية محملة بنفس ماكروني.
حسب الكاتب تأليف كتاب السياسي ( فرنسا نهاية الأوهام) هو من صنع ألة الرقابة.
هذا الكتاب الصادر عن دار نشر أوريون أظهر جزء كبير من الحقيقة الفرنسية جمهورية تلفظ أنفاسها الأخيرة.
مرة أخرى الكاتب يرش الملح على جروح لم تندمل كالعنصرية، العنف، كراهية الأجانب، الإستغلال الديني، أكاديب الدولة، حقد ضد الإسلام والعرب والمهاجرين، مع نهج ممارسة سياسة الإنحراف إلى أقصى اليمين من جميع الزوايا .سياسة فرق تسد.
سياسة الحقد، سياسة الفتنة، التي لطالما شرحها الصحفي في وهو يمارس عمله الإخباري بدون تشهير أو تجريح ولكن يقول الحقائق الأربع للمسؤولين السياسيين لبلد جعل من المغرب عدوا لذوذا والقضاء عليه متمنى مقصود.

الاخبار العاجلة