آخر الأخبار
أيقونة الملاعب والتدريب حمادي حميدوش في خروج اعلامي بعد الوعكة الصحية التي ألمت به.... والحمد لله عل... اتهامات خطيرة دون أدلة: استهداف الإعلاميين بمكناس بين الواقع والمغالطات الجديدة : إنطلاق فعاليات المعرض الدولي للبناء في دورته 19 والممتد من 20 إلى 24 نونبر الجاري توقيف شخصين بطنجة وبحوزتهما 116 كيلوغراماً من مخدر الشيرا أعمال صيانة الطرق بمدينة الحاجب: تعزيز البنية التحتية وجودة الحياة للسكان حملة طبية للكشف المبكر عن سرطان الثدي وعنق الرحم بمركز المصاحبة وإعادة الإدماج بمكناس السفارة المغربية ببلجيكا والقنصلية العامة بأنفيرس تنظمان حفل استقبال بمناسبة عيد الاستقلال. العصبة الوطنية لفرق الأحياء لكرة القدم تنظم دوري ذكرى المسيرة الخضراء وعيد الاستقلال المجيد تحت شعار: "النموذج التنموي الجديد في خدمة الثقافة الحسانية وعمقها الإفريقي" مدينة الرباط على موعد مع... الرباط : رئيس الحكومة عزيز أخنوش يترأس إجتماعا لمناقشة تفعيل قانون العقوبات البديلة

عبد الحق نجيب ودار النشر أوريون يخضعون للرقابة من قبل فرنسا

[بلادي نيوز]14 أكتوبر 2023
عبد الحق نجيب ودار النشر أوريون يخضعون للرقابة من قبل فرنسا

تم فرض الرقابة على الكاتب والصحفي عبد الحق نجيب ودار النشر أوريون بكل منخرطيها من طرف الحكومة الفرنسية. تُرْجِمَ هذا المنع بِتَنْحِية كُتبه من كافة صناديق البيانات الإلكترونية الخاصة به وإزالة كتبه من مكتبة دار الكتاب بباريس التي سبق وأن عرضت له 40 كتابا مع منع جميع الأنشطة الثقافية المبرمجة بالمغرب والعالم في المراكز الفرنسية
كل ذالك جاء نتيجة نشره المكتف لمجموعة من التحقيقات التحليلية المهمة حول الأوضاع بفرنسا بجريدة الحقيقة الفركوفونية وكذا تأليفه كتاب -فرنسا نهاية الأوهام-
وتوجيهه رسالة مفتوحة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرو بعد كارثة زلزال المغرب و هي النقطة التي أفاضت الكأس وأثارت حفيضة السلطات الفرنسية واستفزت غضبهم وحقدهم الدفين اتجاه المغرب وقلم من أقلامه الفذة الصداحة بالحقيقة والنقد البناء في عقر داره. لا لسبب وإنما لأنه كاتب ومفكر مغربي لا يسكت عن قول الحق ولا يتوانى عن فضح الأفعال المشينة العنيفة لبلد اختار المغرب كعدو.
حقد دفين و غلو وكراهية محملة بنفس ماكروني.
حسب الكاتب تأليف كتاب السياسي ( فرنسا نهاية الأوهام) هو من صنع ألة الرقابة.
هذا الكتاب الصادر عن دار نشر أوريون أظهر جزء كبير من الحقيقة الفرنسية جمهورية تلفظ أنفاسها الأخيرة.
مرة أخرى الكاتب يرش الملح على جروح لم تندمل كالعنصرية، العنف، كراهية الأجانب، الإستغلال الديني، أكاديب الدولة، حقد ضد الإسلام والعرب والمهاجرين، مع نهج ممارسة سياسة الإنحراف إلى أقصى اليمين من جميع الزوايا .سياسة فرق تسد.
سياسة الحقد، سياسة الفتنة، التي لطالما شرحها الصحفي في وهو يمارس عمله الإخباري بدون تشهير أو تجريح ولكن يقول الحقائق الأربع للمسؤولين السياسيين لبلد جعل من المغرب عدوا لذوذا والقضاء عليه متمنى مقصود.

الاخبار العاجلة